The Ultimate Guide To علامات حقد زملاء العمل
تلاحظ بعض النساء اهتمام أحد زملاء العمل بها، ولكن كثيرًا ما تحتار هل هذا الاهتمام مجرد مودة فقط أم أنه دليل على الإعجاب؟ لذلك يتساءل الكثير ما هي صفات الرجل المعجب؟
أنتِ في مرحلة انتقالية، وبمرور الوقت ونجاحكِ في وظيفتكِ سوف يُذعن الزملاء الغاضبون للأمر الواقع، وسوف يضطرون للتعاون معكِ، لكن هذا سوف يحدث في حالة واحدة فقط، وهي أن تقطعي أي أمل لأي شخص في إفشالكِ، وأنكِ ماضية في طريقكِ، وسوف تقهرين أي عقبات تقابلكِ.
هل أنت محبوبٌ أم مُستغَل؟ كيف تعرف إن كان زملاؤك صادقين معك
أن تقوم بفعل العمل بطريقة خاطئة لأكثر من مرة دون أن تحاول التطوير من طريقة عملك.
إذا كان يساعدني ويحترمني بشكل كبير، ويظهر بصورة أنيقة أمامي، مع كثرة مجاملاته التي تشير إلى تلميحات إعجاب.
بعض تمارين الاسترخاء يوميًا، مما يعزز قدرتك على التعامل مع التوتر.
كيف تتعامل مع الزميل الخبيث؟ حافظ على عملك ولا تستخدم الطرق الملتوية للتعامل مع هذا الشخص، وقد استعرضنا بعض الأمثلة لما يجب عليك فعله في وجود هذا الزميل.
الإحساس الداخلي لك من أن ذلك الشخص يحقد عليك، وهذا يكون ناتج من أن ذلك الشخص لا يعامل الأخرين مثلما يعاملك.
لقد تحدثنا في مقالنا هذا حول بيئة العمل والزملاء الحاقدين في العمل وحاولنا أن نجمع كافة الجوانب التي تخص هذا الموضوع وطرحناها لكم من أجل الاستفادة، حيث بدأنا التحدث عن أهم الأسباب التي تؤدي إلى الحقد والكراهية بين الزملاء ضمن بيئة العمل الواحدة، وكذلك ذكرنا آلية التعامل مع هؤلاء الزملاء الحاقدين، وتطرقنا إلى أنواع الزملاء في العمل.
خلق الأعذار وتبرير الأخطاء: يستطيع الإنسان أن يبرر أي فعل يرتكبه، وهذا خطأ كبير؛ لذا يجب تحكيم العقل لمعرفة ما هو صواب وما هو خطأ، فالاعتراف بأخطائكَ يزيد من احترام زملائك لك ويجعلهم قريبين منك أكثر.
من الواجب أن يتحلى الشخص بالإيجابية في التعامل مع الجميع، ولا سيما مع زملاء العمل، وبسبب التنافس بين زملاء العمل الذي قد يؤدي إلى الغيرة الشديدة بينهم، وخلال المقال أوضحنا زملاء نور الامارات العمل الغيورين كيفية التعامل معهم بطريقة جيدة.
عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية: تخيل أنَّ لديك زميل غير مهتم بنظافته الشخصية وتصدر منه الروائح الكريهة، فماذا تفعل؟ من الطبيعي أن تحاول الابتعاد عنه قدر المُستطاع.
مشاركة الآخرين في الخبرات الخاصة بك، غمن الجيد أن تعلم أعضاء الفريق ما هي المهارات التي تمتلكها، وتفيد في تنمية روح الفريق.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!